جامعة البصرة تنظم ورشة عن القيادة الادارية

نظم مركز التطوير والتعليم المستمر في جامعة البصرة ورشة عبر الانترنت عن القيادة الادارية 

والهدف من الورشة التي هي جزء من دورة المهارات القيادية هُو تسليط الضوء بشكل مركز على ابرز المفاهيم ، والخصائص ، و التوجهات الحديثة للقيادة الادارية مدعومة بأمثلة واقعية ؛ من اجل اكساب المشاركين في الدورة المهارات ، والقدرات القيادية اللازمة للقيام بأعمالهم ، ومهامهم ، وأنجازها بشكل كفء وفعال .

وتضمنت الورشة التي قدمها الدكتور عباس عبدالحميد عبدالعباس مفهوم القيادة الادارية واهميتها في المنظمات على اختلاف انواعها، و الاجابة بالتفصيل  ، وبشكل واضح ، ودقيق  بالأمثلة الواقعية عن السؤال الاتي : من هو القائد ؟ وماهو الدور الذي يقوم به تجاه الاشخاص الذين يقودهم ؟ ، و الاجابة بالتفصيل وبشكل جلي بالأمثلة الواقعية 

، و أوجه الشبه والاختلاف بين القيادة والادارة ، والمهارات الادارية، و أنواعها وكيفية استثمارها من المديرين ، و ابرز الصفات التي يتمتع بها القائد ليمارس دوره بشكل كفء وفعال ،  و أمثلة على الشخصية القيادية المؤثرة مستمدة من الحاضر والماضي ، ومن بيئات وثقافات مختلفة.

وفي النهاية كانت التوصية بضرورة استثمار ما ورد في هذه الورشة من مفاهيم ، وموضوعات ، وأمثلة واقعية . بمعنى أخر ان يكون تجسيد ذلك  في مجال العمل ، لاسيما اذا ماعلمنا ان هناك عددا ً لابأس به من المشاركين يشغلون او يسعون الى شغل مناصب ادارية رفيعة في مجال عملهم .

نظم مركز التطوير والتعليم المستمر في جامعة البصرة ورشة عبر الانترنت عن القيادة الادارية .

والهدف من الورشة التي هي جزء من دورة المهارات القيادية هُو تسليط الضوء بشكل مركز على ابرز المفاهيم ، والخصائص ، و التوجهات الحديثة للقيادة الادارية مدعومة بأمثلة واقعية ؛ من اجل اكساب المشاركين في الدورة المهارات ، والقدرات القيادية اللازمة للقيام بأعمالهم ، ومهامهم ، وأنجازها بشكل كفء وفعال .

وتضمنت الورشة التي قدمها الدكتور عباس عبدالحميد عبدالعباس مفهوم القيادة الادارية واهميتها في المنظمات على اختلاف انواعها، و الاجابة بالتفصيل  ، وبشكل واضح ، ودقيق  بالأمثلة الواقعية عن السؤال الاتي : من هو القائد ؟ وماهو الدور الذي يقوم به تجاه الاشخاص الذين يقودهم ؟ ، و الاجابة بالتفصيل وبشكل جلي بالأمثلة الواقعية 

، و أوجه الشبه والاختلاف بين القيادة والادارة ، والمهارات الادارية، و أنواعها وكيفية استثمارها من المديرين ، و ابرز الصفات التي يتمتع بها القائد ليمارس دوره بشكل كفء وفعال ،  و أمثلة على الشخصية القيادية المؤثرة مستمدة من الحاضر والماضي ، ومن بيئات وثقافات مختلفة.

وفي النهاية كانت التوصية بضرورة استثمار ما ورد في هذه الورشة من مفاهيم ، وموضوعات ، وأمثلة واقعية . بمعنى أخر ان يكون تجسيد ذلك  في مجال العمل ، لاسيما اذا ماعلمنا ان هناك عددا ً لابأس به من المشاركين يشغلون او يسعون الى شغل مناصب ادارية رفيعة في مجال عملهم .